الأحد، 25 يوليو 2010

لآتجـي ~ خـآلد الفيصل




وش عندنا لك ترتجي .. !!

لا أنا .. أنا
و لا الزمان هو الزمان
و لا المكان هو المكان
و لا القلوب ذيك القلوب
اللي توقّد لك شبوب !
تقدر تعود ..
ترجع تولّع أو تذوب ..


توّك تجي !!
فوق الغيوم ..
غابت نجوم
تركت على عمري رسوم
تحكي لطلاّب الهوى
قصة نوَى ..
قصة كتبناها سوى

إنت بجفا ..
و أنا بعذاب
توّك تجي ..

توّك تجي..!
لا.. لا تجي
خلّك كذا
خلّك شذا
من غير زهور
موجه على ظلمة بحور

خلّك على مرّ الزمن
لحن و شجن ..
عشته معاك
ساعة هواك
أحسن تروح عنّي بعيد
أخاف تجيني و أجرحك ..!

لا .. لا تجي



الشآمخ دآئماً ,, خـآلد الفيصل

الخميس، 22 يوليو 2010

فضفض يـآقلبي ~



أعظم وَ آخر بآبين هذآ المسـآ تخص المـآضي أُوصدوو مِن دوني .. علني أصحو من التحليق الفـآرغ .. وأصحح مسـآري العبثي .. ؟!


آه يآربي .. شبعت خيبه .. شبعت يآربي .. !!



كم اليوم : كآني نسيت ..
آعتقد _ 10 او 9 \ 8 \ 31


,,


يـآ لله يـآ قلبي سرينـآ, ضآقت الدنيـآ علينـآ ..

|| مسودة : السآعه الثآنيه في في وجهه الخيبه ’’,,

الأحد، 18 يوليو 2010

~ " إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً " ,,



ربي كثيرةٌ آنآ بك ..

عندمآ أتذكر نعمك , حلمكَ علي .. كريم عفوك عن سهوآتي وتقصيري , و ظلمــّي لـ نفسي ..

تضيء ثنآيآ قلبي .. بـِ آبتســآمه وآسعه على أعلى شفآهه .. وأنتظر أملاً قريباً ..


’,


فـ يــآرب " هي ضآقت .. وضآقت .. وأظلمت من كل صوب .. حتى تزعزع أمنُ قلبي ..

فـَ أفرجها علي من حيث لآ آحتسب .. وآغنني بـك يارب عمن سوآك ..

ولآتجعل لأحدٍ من العآلمين سلطة علي .. فأني " حُرّه " أضيق من القيود , وَ خلق الحدود ..



,,



الخميس، 15 يوليو 2010




, فـآصله ضآئِعه ..

~ ولجت الورق من حيث لآ أدري .. يسيرني شعوري بِك في شتى الآتجآهآت
يميناً أنصت لـِ همسآتك الهآدئه ذآت صخب .. ويساراً مع احدى نزقات مزاااجك الصعبه
أجدني أتوغل بك عمقاً في سآعه , وأطفو على السطح في آخرى ..
مجنونةٌ بِكَ هذآ المسـآء ماعدتُ أُميز ,

فــــَــ أين ألتقيني فيك .. ؟!

1’’ loVe

~ مُرتبكه الاحرف في حضور طيفك .. يتـآمر عليهـآ ليُرديهـآ
منسكبهٍ " ثمله في أحضآن الورق .. محتفلاً بكمّ الحبر المطبوع .. ||

’’ loVe 2

ينسكب طيفك مع الحبر .. خالقاً أجمل قوس لوني في سمـآء الورق ..
أ ُحبكَ جداً ..


3 ’’ loVe

~ أكتبني هُنآ في أجمل الحلل الإنشـآئيه , مُخـتآلهً بحللي المصآغه فقداً
لأنهُ لنْ يرآني .. ولن يقرأني .. مـآت فينـْي ||

وَ عبثاً أتزينُ في حدآده .. بمـآ كآن يهوى ولم يذُُق ..

ومضه " لن يبصرني حُرقةٍ بعد اليوم ..


,

يـآرب اللقآئآت وَ الصدف الجميله ~




||
آحتآج ُآلى سعآده كبيره .. كي أقفز تآركةٍ جُلّ همومي ~ في قآع المرحله ..

فـَ يآرب الِلقآئآت والصدف الجميله .. !!
هبنْي من لدنك لقاءً بـِ محض صُدفه .. بلآ موعدٍ يُحدده القدر .. يرويني يآرب بلآ توقف .. :$
حتى أخآلني .. أترآقصُ فرحاً وآعآنق أطرآف السمـآء " شكراً لك " ..

,’





دعوه في آخر المطـآف ..

اللهمّ يـآ مُثبت القلوب ثبت قلبي على دينك ~


,.

$m$ ~




I m!s$ yOu ~

رفيقة دربي ~ بردآنه حيل ومحتآجه دفى صوتك يلمْلمني
ويهديء من روع فقدكِ في حيآتك الجديده ..
اشتقتك كثير .. ياروح مافي طهرها روح
كل الامور البنكيه .. تمام وعسى ربي يطرح فيها البركه ^^
وسامحيني على التاخير والقصور ..
}






يتمٌّ غني ..




تحت عباره اليُتمّ الوآسعه .. في كلمه تحتضن كل معآني الوحده والغربه والنظره المُعتـآزه .. ينبثق فجرٌ آخر للكـلمآت .. تتوآلد بين يديّ الصبآح بسلآسه جميله , تكتبُ نفسهـآ رُغماً عن القيود .. تمرّ جزاماً بكل الألوآن وشتى الفصول لـُتعبرّ .. آحياناً تَرسم الحقيقه , وآخرى ترسُم الحُلمَّ بسحرٍ مُثير .. وفي لحظآت تكون الحبر الدآفيء الذي يروض بـِ آنسكآبه ببطيء جموح آنفعآلآتنـآ من ثورةِ غضب , أو حزنٍ أستدآم , فـ أبى الآ أن يخرُج على كتفي الورق دموعاً مُنسكبه ..


,

بآكورة يتميه ~

فضفضه " موت الكلآم قبل أن يُقآل .. !!
تموت حروفي قبل أن تصرُخ بحنقٍ عآلي ’ صرخه الحيآه , ..
لآ أدري لمـآذا شعرت بالموت وأن من يغتآل حيآه حروفي لحظهَ آستنطآقهـآ .. مِن رحمّ الإحسآس , هذآ الصبآح .. !!



~ وطن ـي آنـآ " أٌمي " ..




|| كثيراً مـآتشعُر بالأضدآد تلعبك .. هذآ الصبآح الغزير بالدمع .. شعرت بالوطن .. بمعنى دفيء الوطن وُ وجوده أكثر .. بـِ أن تعيشهُ تتنفسهُ .. تحيـآ به ولأجله ..
لآنشعر بنعمة الوطن .. الآ حين نفتـقُدهُ غُربه .. سنين كثيره .. مُغتربه مع وطني .. وانا في دآخله .. يحدث كثيراً أن ننصطدم حتى نخلو من اي شعور بالعآطفه ..
فلآ يعني لنـآ سوى آنهُ مُزعزع للأمن .. مُربكٍ للنفس .. نتحآمى منه خشيه .. جهلاً بـِ كيف يكون الوطن .. " أمّ " ..


وطن ـي آنـآ " أٌمي " ..



أُحبك .. وعسى مُجري فيض العآطفه والمحبه في قـلبك الذي لن يتكرر .. أن يحفظك لي ويعطيك طولة العمرّ في رضـآه ..
سآمحيني على طيشي .. تهوري وصمتي .. آنطوآئيتي وعزلتي .. حتى على تعبيري سكوناً لكِ ..
وبـِ ومضه مُرتجفه بالدمع الذي لآيسكْن الآ في أحضآنك , بعد هدهده جميله تحت جنآحيك
ازرعيني فيكِ أكثر ..





بلآ حدود ..Infinite ~



على فـآرع الطرق المُلقى يمينـاً .. يتمتمّ بحيرة الملهوف عوزاً .. سألقـآهُ هُنـآ .. سيضيء الطريقُ مهمـآ حَلُك الظلآم " النهـآيه سعيده " وَقدري الصمتُ صبراً , فـَ الأُتممّ الخُطى وَلو مُثقلاً بالكربّ , وّ مُهتك الجرح .. سأُتمم ّ !!
وَ قوتي في الصبرَ على ماقُضي لي ..
الثوآني تتثآقل في المشي وَ اخرى تزحف على أرض المستحيل .. أقترب الضوء اقترب .. بدآ وكأنهُ يلوح لـ يشمُل كُل كلّي فرجاً ..
بقي خطوآت وقليل من الوقعـآت حتى أصل .. لقرآر رآحه .. ومصدرِ ضوء ..

يستمر .. يُتبع الخطوهُ آُخرى , يقترب , ثُمّ يقع .. ينهض بأمل وبأن القدر سيضيء الأجمل بعد طول عنـآء .. يبتهج بـِ آنتشهـآء , وقد قآرب من قمة الجبل , وَ رئْتيه ممُتلئه فرحاً ..

وفجأه " وإذ بالمخرج العظيم .. هوّه بلآ نهآيه , ولآ طريق بعدهـآ .. سوى سقطه عميقه في قآع بطن الأرض .. لتُلملمّ آشلآئك الحآنقه غضباً .. وتدفنك بدآخلهآ ..

وتهمس : مآ أتعبتك آلآ شوقاً بي لأَضُمك ..

:(


,,



صوره .. كـ سقطه حجر بلآ هدف في قآع البُحيره ..
أسقطهـآ رأسٌ مُثقل بـ الـلآشيء ..
,
كثيراً جداً .. مآيكون وزن الـ لآشيء ضعف الشيء المحدد ..
فهو الفرآغ بـِ مجمله دون تعيينْ ..

,

وَ بلآ حدود .. Infinite




الاثنين، 12 يوليو 2010

مُتنفس .. ~



ربي آفرجهـآ .. وسددّ خطـآي

السبت، 10 يوليو 2010

مودّ ع ـآبــث .. ~





أُحبك جداً ..


وأعرف آن الطريق الى المُستحيل طويل

وآعرف أني أعيشُ بـِ منفى وأنتي بـِ منفى ..

وَ بينـْي وبينـك .. ريحٌ وغيم وبرقُ ورعدًّ وثلج ونـآر .. ~




,’




~ حرف نزآري ودّت مُعآنقته هذه اللحظه ..







الخميس، 8 يوليو 2010

~ طـآووس الجفآف \ الحآجه ..



يزورني مُختآلاً بـِ هيبة آحتيآجه .. نـآفخاً أنف ريشهِ في وجهه العطش ..

يستلهمُ من بنـآن أصـآبعي ريشه حبرّ .. فيرسمُ بهـآ ,

سمـآء طــآفيه .. عدآ من غيمهٍ رعديهٍ محقُونهٍ المـاً .. لآ تقوى المطر رآحه ..

آنهكـتهـآ الصوآعق فجعاً .. حتى أختنق مـآءُ رحيقها غصباً بين جنبي السحآبه ..


وَ في أقصى الجآنب المنفي مِنْ اللوحه .. يلون منـآرهٍ مُضيئه , ذآت آبعـآدٍ ثلآثه لآ تكـآدُ تُميز وجهه قلبهآ الآول عَنْ الثآني ..

’’ في خلسه من الوقت .. تشآبهت جوآنبهـآ .. حتى أُستُنسخت آبعـآدهـآ سقماً مـآ وصلت لمرمى حيآه تكتشفهُ بضوئهـآ ..


ومـقآبلاً لـِمُنحدر المنـآره .. خلق بِحنكه المُرتعد من هول القآدمّ " هـوّهً مُخيفه بطول اليأس الذي يمتدُ دآخله مُصطدماً بـِ بحرٍ لآتكـآد أموآج حيآته العـآتيه تهديء ..



دقـآئق صمـت على آنتهـآء مشهد اللوحه .. وَ نظره مُرتعده بـِتملُل .. لـِ أُفقهـآ الرمـآدي ..

بـآهته هذآ المسـآء .. وَ مُخنوقه بلونهـآ .. تشعر بالموت كلـمآ أقتربت لـِفهم تفـآصيلهـآ ..



فـَ أول علآمات بداية الفهم أن ترغب في الموت * هل رغبت في الموت .. ؟!

الأربعاء، 7 يوليو 2010

~ كيف قَتـْـلتَك ومِتْ أنـــآ .. ؟!



~ في بطن الذكرى ..

كيف لي الكتآبه دون ظهر جثته .. ؟



أشبآح .. تستوطني

علّه أرق يصيب القآتل عن جرمه ؛ نكايه تعزير لهتكه روح ..

ولكن مابرئت الضحيه من دمها ..



’,



جريمه عاطفيه بيد قلبي المُسجى يساراً .. على حآفه المبآغته

قتلتك .. !!

ويلي .. !!

كيف قتلتك ومِتُ أنـآ .. ؟



’,



متهمّ بالقتل وأنت القتيل .. بربكم ..

بأي حق يكون هذا .. !!

أي دستور هذا تتقلده حكومات العواطف .. ؟!

’,



بقايا دمه المُتجلط صدمه .. تستنكر النزف بعلتي ..


ولكن مابرئت الضحيه من دمهــآ ..





فـ بربكم آنى يكون لميت التمرد على الموت .. ؟!

يوآرى جسده الترآب .. وَ روحه مآفتئت عبثاً بـ الآشيـآء

كانها تستنكر النزع .. تستبيح عمرها وعمر اخرى ..





,’


أنينٌ من حُزنٌ عآبث ..

بودّ لآيبآرح قلوبكم

,
,



بعثره " السـآعه السـآبعه صبآحاً وخمس خيبـآت ~


~ بسمله البدآيه " رقصه مـآئله بالحبر .. أبدأ بهـآ كـ عـآدتي


هذآ الصبـآح .. أحتــآج لورقه بيضآء وآسعه
تستوعب ضيـآعي .. حزني وآنفرآدي " فقدآني لشهيه الحيـآه ..
آحتـآج أن أصف مدينتي الشـآهقه ..
أن أدوون تحـآيل الضبـآب عليهـآ ليقترب من خآصرتهـآ ..
ويدآعب ثنآيآ قممهـآ .. يستر وآجهتهـآ بكـآمله حتى تختفي بين يديه ثمله ..


’,


كي يستقر " سيروتونين " السعآده .. احتـآج لأن اتقوقع كالمحـآر
علي نفسي وأنغلق .. لأ آسمع صخبهم .. ولآ أتنفس ضوضآء حيآتهم ..
لآ اريد عيش ألمهم .. يكفيني ألمي ..

’,

في هذه اللحظه فقط .. أعلم أني لآ أريد سوآي .. على طيله السآعآت التي أمكثها بمفردي ..
أريدني أكثررر .. اريد الاستفرآد بي أكثرر .. افهمني اكثر ..
اواجهني ..اواسيني بشده .. لينتهي عمر الخيبات الافتراضي ..
وألدنـْي من جديد ..

أنثى الشفق .. أنثى الحمره .. أنثى جديده .. لا مــآضي مشفق لهـآ ..

يقول فيلسوفي :
" ~ لآيولد البــشر مرّهـ وآحده , يوم تلــدهم أمهــآتهم .. فـــالحـيآه ’ تــُرغمهمّ على أن ينجـــبوآ أنفــسهم .. "

’,

لآ أكثر " من محـآوله في .. أن أعود أشبهني .. كمـآ كنت ..

’,




~ سَقْفُ آلـَـ لآمَدْى ..

,

~
أودّ الضغط على مُقلتي قلبي نزولاً للأسفل حتى لآ أعود أُبصر سقف الحيـآه المفجع ..





تحُل عليك أبجديآت المصيبه كصوآعق مُفجعه ألمـاً .. قآتله غدراً , لكنهـآ من الآمـآم تطعن
وفي الوجه تُحيك الصدمه .. لتمتص مـآء الحيـآةِ مِنْ تقآطيع وجهك المدهوش فزعـاً أثرّ وقعهـآ ..



آبتسـآمه صفرآء سآفره .. في وجهه المصيبه ,تسلب كل مآدون الألم في دمعه ..

برغم هذآ .. مآزلت أتنفس .. مآزآل الدّم يجري .. والقلب ينبض ..
وعكه آضطرآريه .. لآبد منهـآ .. لتتأكد أنك مـآزلت على قيد الفـآجعه ..




توشوشك الثوآني بهدوء المتملص خفيةً مِنْ ثقوب أبوآب النـآس
بأنهـآ تمضي في آزديآد وَ لنْ تعود لك ولآ لغيركـَ .. مجُبره هي على المضي ركضاً عند الفرح
أو زحفـاً عند التشرنق بالحزن ..


ليست خآئنه فيك ولآ عليك .. بل قدرهـآ المضي بكل حـآل
كمْـآ قَدرُكَ .. بـآكياً لحظةَ الخُروج من صمتِ أمك
لـ الحـيآه .. !!






حِفْنةٌ مِنْ فَآجِعْه .. }


,


Tuesday
11 \ 5 \ 2010

,

السبت، 3 يوليو 2010

نوبه تَهكُميه ~


~ آستقبآل الآجآزه .. هذآ اليوم كآن حآفلاً بالحزن .. مشوشراً بكمٍّ لآبأس به من الغضب ..

~ الغضبْ ~

أكتشفته اليوم آكثر من أي وقت مضى .. نوبه تهكُميه على الحزنْ ..
لأطرد الدموع عن عينْي .. آصرخ وأزمجر رفضاً لمـآ يحصل .. أثور بـأشتعآل لأحرق كل مآدون الحزن في صرخه ..
فـ قد يكون البكـآء مُبتذل آحيآناً مع أشد آنوآع الحزن وأعمـقهـآ ..

نحنُ صِغـآر في يومنـآ هذآ .. سنكبر في الآيآم القآدمه موآجهين لـِ مصآئر بحجمنـآ العملآق مُستقبلاً ..
كُلمـّـآ تقدمنـْآ للإمـآم أصبحنـآ أكثر عتواً في مشوآر عمرنـآ القصير .. الحـآفل بكمٍّ " قد ينهيك قبل آن ينهي عمرك الحقيقي ..

أوجآعُنـآ تكبر معنـآ .. وآلآمنآ تشتد مع قسـآة عودنآ .. علآقه طرديه " لكـأنها في مآرآثون سبآق في هذه الحيآه والهدف هو نهآيه موحده لكل من آمآلنْـآ وَ أعمآرِنآ في آن وآحد ..

أنهكتني آلامي .. الآ آني مـآزلت على قيد الآنتظآر للأعظم ..
أضعني آحيآناً في منزلة الأشد وطئاً .. لأختبر قدرتي على التحمل أو قد أُمرِنُهآ .. فأجدني لآ أتمآلك حُزناً وأسقط بآنهيآر ..

رُحمـآك ربي .. كمّ ينتظرُني من آلآم .. ليمّر على كُتلةِ قلبي بالترتيب ..

أخشى أني بدأت أستغني عن آحلآمي .. في سبيل عدمّ فقدآني لـِ أسآسيآت حيآتي ..
مـآزلت صغيره على عظيم القآدم .. لكنه حتماً يُنآسبني .. للوصول لختآم سريع مع الوقت ..


صبآح الدمعه .. 13 -7-1431 هـ ..